مصطلحات ....غريبة .....
م...ص...ط...ل...ح..ا..ت / ....غريبــــة .....
الوحدة
ذاك الشيء اللعين بل ذاك الوباء الي يلتصق في الجسد ليؤدي الى تأاكل وضعف ذلك البدن بل بالاحرى ذاك الغريب الذي دوما يريد الوطن ،ً عندما تكون بوسط ملايين من الأشخاص ولكنك تكون الوحيد الغريب بينهم، الوحده كالزاوية المنعزله في اجواء المنزل يغطيها الغبار الداكن بل تلك الخزينة القديمه التي عافها الزمـان والمكان ايضا ً ، الوحده كالغربه للمواطن عـلى انه في موطن يمضي به نصف حياته ويضل أيضا ً كالغريب .!
الرحيل
ذاك الطير المغادر الذي يتسم باالجروح المتسلح بالشموخ يريد اعتلاء النجوم وماتحويها وإحتضان السحب والشهب بل ذاك الشخص الذي ترك كل ما لدية من جميل لينير درب رفيق او حبيب/ صديق او حتى زميل عندما نعتزل كل شيء ونلصق الهم في انفسنا و قلوبنا لكننا دوما ناكرون نكن له ابشع التصرفات ومع هذا نلصقه ، رأيت مره شخص يلوح من بعيد لكن يلوح وهو يسير احببت رؤية وجهه لكنني لم استطع الوصول اليه ومع الرحيل لوح ورحل كالشخص المغادر .!
الكراهية
عندنا يعم الظلام وتنتهي قصص الشفاء والصفاء وتبدأ قصص النداء والرجاء فنحن هنا نعلم بمدى حبنا وبمدى كرهنا ، قلوبنا كالبالون حين نفخه هواء منتفخ وتركه كالهواء الفارغ فخوف البالونه يرعبنا كصوتها تحدث رنين مزعج ، و حين يكون القلب ابيض وصفائه بارز فضحكة القلب تتسم هنا فهي المنسابه كالشلال المتساقط في وديان الارض فالكره كحبات المياه المنسابه في ذاك الشلال صغيرها كبير وكبيرها اكبر حين تتجمع تصبح كالقلب الاسود بـل كلون الشوكلاته الطبيعي الذي لم يمتزج معه حتى صفاء ذاك الحليب .!
الغدر
1 2 3 بــل يمكن هم اكثر من 4 عندما تضحي بكل ماهو غالي وتقدم قلبك و عطفك بل نفسك في طبق من ذهب وانت تضحك وبالوقت نفسه و لاتنتظر المقابل بل تقول شاركني فقط ولا تدعني في دوامة التأمل والشك فأنـا لا اريد ذاك المثـل الذي اقدمه والذي قد يشعرني بالضعف الذي يؤلمني ويترك متصفحي وواحتي بل قلبي ممتلئ اريد ان اقدم واقدم واقدم لكن بالوقت نفسه اريد منك الوفاء وعدم الغدر ولاشيئ اخـر . . . . !
النجوم
تلك الأضواء التي تزين السمـاء وتنثرها حباً ليست هي بأنوار عادية فقط بل هي امنيات كل البشر التي هم بها ساعون ، تلك النجوم ليست تريد الناس بل النـاس هي التي تريدها ، هي الامنيات والامـال التي دومـا ً نسهر بالتفكير بها سنين ، هي لن تأتي الا لقلوب قد ملأت بالبياض الذي يعتبر الصفاء المنتثر في قلوب بعض البشر .!
المطر
تلك الحبات التي تتساقط على رؤسنا ماهي الا رزق قد اثمره الله ورضاه لنـا فنحن دائما نسعى للخير في زرقنا ودائما نريد الأمل في حياتنا و تلك الحبات ماهي الا مبشر عما قد يبحر في عقولنا وفكرنا ، ان زادت زاد الخير معها لكن ان قلت شح المبشر في اجوائها ، اما ان تحدثنا عن ايمان البشر وقلت بالوقت نفسه فبالتأكيد وزاد بغضها وإمتلأت قلوبهم في الغدر فهنـا نحن لن نحضى الا لإعصار مميت يعتبر الذي يترأسه ذاك القلب المتحجر ..!