لأن الورد.. من أجمل ما في الحياة...
فللورد.. روح..
وللورد.. كبرياء..
وللورد.. جمال..
وللورد.. تواضع..
أحببت أن أضيف بعض الأقوال عن الورد
أقوال عن الورد
كما تقاس حضارة الشعوب على أساس ما تستهلكه من زهور تقاس رقة الفرد بعدد ما يهديه لغيره من ورد.
امنح وردة... تمنح ابتسامة.. ويسجل اسمك في ديوان الرومانسية...
إذا كان لديك قرشان فاشتر بأحدهما رغيفاً وبالثاني زهرة.
انتقل الحب من التعبير بالنظرة والابتسامة والكلمة إلى التعبير بالزهرة.
الزهور تهذب النفس والروح... كلما نظرنا لها نتعلم درساً جديداً.. سبحان من أبدعها.
الزهور لغة يتداولها جميع البشر في العالم لا تحتاج لمترجم.
جميع أزهار المستقبل هي في البذور التي تزرعها اليوم.
الأزهار والورود تشكّل عالماً قائماً في ذاته، وعندما نقف أمامها يتكشّف لنا كل ما يضجّ به هذا العالم ويدهشنا.
إن المرأة والزهرة توأمان يضفيان السعادة والبهجة على الكون بأكمله.
الزهرة هي الطبيعة الصامتة النابضة بكل ألوان الحياة، ألوان مضيئة تعكاس التفاؤل العميق والفرح بالحياة.
كم وردة حمراء وفلة بيضاء أذابت الفوارق ومسحت الدموع وخففت من معاناة الآلام وقسوة الظروف.
حين تتعطل لغة الكلام، الزهور... عالم ينطق بجميل الشعور.
للزهور لغة تعبيرية خاصة عندما يغيب الكلام ويصعب التعبير وتجف الأقلام ويتلعثم اللسان فتبقى وحدها نضرة زاهية لتحمل معاني التعبير.
تربعت الزهور على العرش في مملكة المشاعر، وظلت الترجمان الأكثر طلاقة بين المتحابين.
الورد هو ملك الزهور بأنواعه المختلفة التي تناهز الخمسين نوعاً وهو رمز الحب والسعادة والفرح.
الورد مرسول سلام يساهم في التقارب وازدياد الإلفة بين الناس.