احكيلكم القصة بس شرط كملوها للأخر لأنها حلوه
جاك و امه كانو ناس فقراء جدا ما معاهم يحلقوا
ام جاك قالت لجاك:خوذ البقرة السمرا يما و بيعها خلينا
نشتري اشي نتسممه
اخذ جاك البقرة و ذهب الى السوق
في الطريق قابل رجلا و امرأة
جاك: يا عمو اشتري هالبقرة
الرجل:حل عني يا ولد
جاك:مشان الله يا عمو اجبر عني بدي اشتري ساندويش فلافل
مد الرجل يده يحاول اغلاق نافذة السيارة لكنه تذكر في
اللحظة الاخيرة انه ماشي على رجليه وانه السيارات ما كانو لسة مخترعينها
الرجل: بقولك روووووح وله من هون قبل ما اجيبلك الدور
جاك: الله يخليلك اللي جنبك تشتري
الرجل امسك بتلابيب جاك
تلابيب مش عارف شو بالحرط بس اكيد قبة القميص
و قال: مجنون انت..وك مجنون..هاي مرتي بتدعي علي
و اراد الرجل ان يوسعه ضربا و رفشا (يترفشة يعني)
تدخلت المراة:مالك يا عقلة..سيب الصبي
و اخرجت تلات حبات فول من الكيس الذي كان بحوزتها و كانت تقرقط فيه
و اعطتهم لجاك و اخذو البقرة السمرة
عاد جاك الى المنزل مفعم بالسعادة
مفعم يعني مش مصدق حاله
سألته امه: بعت البقرة يما
جاك:اه يما و هاي ثلاث حبات فول حقها
امه: يعدمني اياك شو اهبل
وكمان اوسعته ضربا و رفشا
ملطشة هالجاك
و رمت حبات الفول من الشباك
و نام جاك و هو يسب سنسفيل البيع على الاشارات
امطرت السماء في الليل
و فتحت ام جاك الشباك لترى شجرة فول ضخمة و قد نمت ووصلت
الغيوم
ام جاك: ولدييي..ما عرفتش تجيب بدال الفول اكم حبة
لحمة بدنا نضل منفوخين طول عمرنا !
و شاتته شلوتا اوصله الى قمة الشجرة
و هناك وجد جاك و في اعلى الشجرة قصرا كبيرا لمارد ضخم مخيف
دخل القصر و اختبأ و جاء المارد :
مم مم همم همم ........شامم ريحة ولد أزعر زغيييير
جاك لنفسه: عاد انا متحمم من شهرين
اكل المارد 3 خرفان و 12 جاجة بريشهم و نام
رأى جاك ان المارد يملك اوزة تبيض ذهبا فلطشها و هرب
لحق به المارد و حاول ان يمسكه
لكن جاك سبقه و قطع ساق الشجرة
ووقع المارد و طج على الارض و طبعا مات
يعني جاك حرامي و قاتل و اهبل
و اخذ جاك الاوزة و اعطاها لامه التي فرحت بابنها
الحرامي فرحا شديدا
و باعوا البيض بسوق الصاغة بالصويفية
و عاشو سعيدين
و اشتروا قصوراً في عمان الغربية تحديداً
بعبدون ودير غبار والصويفيــة
و 3 سيارات
و جابو الرجل اللي ضربه بأول القصة شغلوه شوفير و مرته
اشتغلت طباخة
و توته توته خلصت الحدوتة
و هيك يا اطفال منتعلم انه الفول مفيد للعظام
و انه الحرامية بتصفـّـي نهايتهم في
دير غبار وعبدون والصويفيـــة
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه